مع اقتراب إدارة ترامب الثانية من إتمام عامها الأول بالبيت الأبيض، سلطت مجلة فورين بوليسي الضوء على شبكة الشخصيات التي تتحكم في رسم الملامح الدقيقة للسياسات الخارجية الأمريكية.