الجمعة 26 أبريل 2024 الموافق 17 شوال 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
أخبار

بعد اجتماع ناسا الأخير.. عالم مصريات يوضح أبرز الأدلة على وجود الفضائيين

الدكتور وسيم السيسي
الدكتور وسيم السيسي - عالم المصريات

أكد الدكتور وسيم السيسي؛ الباحث في علم المصريات؛ أن التقدم العلمي الأمريكي الكبير جاء بعد اتصال الولايات المتحدة بحضارة فضائية متقدمة.

وقال السيسي في مداخلة هاتفية مع برنامج "المصري أفندي" المذاع على قناة "المحور": "التقدم الأمريكي السريع جاء نتيجة اتصالاتها بحضارة متقدمة خارج كوكب الأرض وهو ليس كلامي ولكن كلام وزير الدفاع الكندي السابق".

وأضاف: "هناك أدلة ملموسة على وجود الفضائيين؛ وهناك حادثتين شهيرتين الأولى حادث نيومكسيكو حين انفجر طبق طائر على الأراضي المكسيكية وتسلمته الحكومة وقامت بتسليم جزء منه إلى الولايات المتحدة وبعد تحليل المعدن المصنع منه الطبق الطائر وجد أنها مادة مصنعة غير موجودة على كوكب الأرض".

وتابع: "الحادثة الثانية كانت في البرازيل؛ حين تواصل ضابط مرور مع رئيسة بشأن سيارة مقلوبة على الطريق وحين ذهبوا لتفقد الأمر وجدوا أن هناك طبق طائر يتحرك وفي موقعه وجدوا سبائك معدنية ضد التآكل وهي مكونة من الحديد والقصدير".

وأوضح: "هناك أدلة أخرى مثل حادثة إيران سنة 1979؛ الولايات المتحدة تنفي هذه الحوادث لأن هناك ارتباك سوف يصيب الناس حال عرفوا هذا الأمر؛ وحين يعرف الناس أن كل ما لدينا من أسلحة نووية تعد لعب أطفال بالمقارنة بقدرات الفضائيين سوف يفقد الناس ثقتها في حكوماتها".

وواصل: "ولاء الناس قادم من الإيمان وقوة الدولة الحاكمة من ناحية أخرى؛ الولايات المتحدة ووكالة ناسا على دراية بوجود الفضائيين 

وعقدت وكالة الفضاء الأمريكية - ناسا أولى اجتماعاتها العلنية عن الأجسام الطائرة المجهولة (يوفو)، الأربعاء، بعد عام على بدء دراسة في المشاهدات غير المفسرة.

وبثت وكالة الفضاء الجلسة، التي استغرقت ساعات وضمت لجنة من الخبراء المستقلين. وتضمن الفريق 16 عالما وخبيرا اختارتهم ناسا ومنهم رائد الفضاء المتقاعد سكوت كيلي، أول أميركي يقضي نحو عام في الفضاء.

ويعد الاجتماع خطوة أولى في محاولة تفسير المشاهد الغامضة في السماء والتي أطلقت ناسا عليها اسم "الظواهر الجوية المجهولة".

وتبحث المجموعة في المعلومات المعلنة المتاحة حول الأمر وما هو مطلوب بشكل إضافي لفهم ما يحدث في السماء وفقا لعالم فيزياء الفضاء ديفيد سبيرغل، رئيس اللجنة ومدير مؤسسة سيمونز.