عام ماسبيرو الضائع.. هل قتلت قرارات المسلماني المترنحة طموح تطوير التلفزيون الحكومي؟
على مدار عام كامل منذ تعيين الكاتب الصحفي أحمد المسلماني رئيسًا للهيئة الوطنية للإعلام في نوفمبر ٢٠٢٤، عاش مبنى ماسبيرو واحدة من أكثر فتراته حضورًا في المجال العام منذ سنوات. لقد تحركت الهيئة بقرارات متتابعة استهدفت، نظريًا، تحديث البنية الإعلامية الرسمية وترتيب البيت من الداخل. لكن نتائج هذه القرارات