دينا فؤاد" قدرية" تشعل أحداث مسلسل "اللى مالوش كبير"
شهدت الحلقة الـ 19 بمسلسل " اللي مالوش كبير " تهديد "قدرية" دينا فؤاد لـ "زغروطة" بدرية طلبة بعد خروجها من قسم الشرطة بكفالة، بإنها ستنتقم من الجميع فى حالة عدم رجوع "سيف الخديوى" لها من جديد، وهدأت "زغروطة" من انفعالها وطلبت منها أن تنتظر لحين مجىء "رفعت الدهبى" خالد سرحان والذى نهرها لتمسكها بالخديوى، وأخبرها أنه فى انتظار انتهاء عدتها حتى يتمكن من زواجها، لكن "قدرية" اعترضت على كلامه معها وانصرفت،
وفى ذات السياق تم القبض على "غزل" ياسمين عبد العزيز، و"سيف الخديوى" أحمد العوضى، بعدما وجد "البوليس" فى شنطة "غزل" كيس هيروين، وتبين فى الحلقة أن "عابد تيمور" خالد الصاوى هو من وضع لها كيس المخدر، وأمرت النيابة بحبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات، فى حين تم الإفراج عن "الخديوى".
وازدادت الاحداث سخونة خلال مسلسل " اللي مالوش كبير " ونجاح جديد لشخصية "قدرية" التى تقدمها دينا فؤاد ضمن أحداث المسلسل ، والذى يحظى بنسب مشاهدة عالية، كما يحتل الترندات على محرك البحث "جوجل"، حيث تشهد الحلقات تطورات كبيرة فى الأحداث الدرامية
وحققت دينا فؤاد أصداء إيجابية وإشادات واسعة على دور "قدرية" وبرعت فى تقديم الشخصية بحرفية شديدة، نجحت من خلالها فى تصدر ترند تويتر مرتين، كما نجحت فى الامساك بتفاصيل شخصية "قدرية" والالمام بكل مفرداتها، حيث شهدت الشخصية تحولات درامية كبيرة سواء أثناء زواجها من الخديوى وحتى بعد طلاقها منه.
واستطاعت دينا فؤاد أن تلفت الأنظار اليها من أول مشهد فى المسلسل بسبب أدائها المميز، والمختلف، وطريقة تعبيراتها، التى أعجبت قطاع كبير من المشاهدين، وكسبت الرهان على نجاح الشخصية التى تقدمها بشكل جذاب ومختلف سواء على مستوى الأداء أو "اللوك"، حيث تتمرد دينا فى مسلسل "اللى مالوش كبير" على جميع الشخصيات التى قدمتها من قبل.
ويحقق مسلسل "اللى مالوش كبير" نسب مشاهدة مرتفعة فى الوطن العربى، كما حصل على أعلى الترندات سواء على موقع "تويتر"، أو "جوجل"، أكثر من مرة، ويشارك فى بطولة مسلسل "اللى مالوش كبير" النجوم ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضى ودينا فؤاد، وخالد الصاوى محمود حافظ، دنيا عبد العزيز، أحمد عبد الله محمود، أحمد سعيد عبد الغنى، إيمان السيد، بدرية طلبة، عايدة رياض، وعدد كبير من نجوم الشباب، وتأليف عمرو محمود ياسين وإخراج مصطفى فكرى، ومن إنتاج شركة سينرجى، ومدير تصوير أحمد زيتون.
