فيديو رحمه محسن الجديد
هدير عبدالرازق تعلق على فيديو رحمه محسن.. «الموضوع طلع عادي»
علقت البلوجر هدير عبدالرازق على تسريب فيديو رحمه محسن مع رجل الأعمال أحمد فرج، والذي تصدر جوجل تريند ومازال في صدارة الأكثر بحثا على جوجل حتى الآن على الأزمة الأخيرة التي حدثت معها وهي تسريب فيديوهات إباحية هدير عبد الرازق على منصات التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا وبلاغات للنائب العام وفضائح كثيرة.
تعليق هدير عبدالرازق على تسريب فيديو رحمه محسن
قالت هدير عبدالرازق في أول تعليق على تسريب فيديو رحمه محسن مع طليقها: يلا بقا قولوا ان رحمه محسن هي الي نشرت الفيديوهات لنفسها.
وأضاف ساخرة عن تسريب فيديو رحمه محسن: اده ده الفنانين طلعو بيصوروا نفسهم وهما مع جوازتهم عادي أهووووو اووووه نووووه.. الموضوع مطلعش غريب ولا حاجة ولا كنت مذنبة اني وثقت في راجل انا اتجوزت وعلى سنة الله ورسوله.
واختمت حديثها على انستجرام: لاحول ولا قوة إلا بالله عالم يخوف اعوذ بالله تموتوا في الفضايح ورمي المحصنات، ويبقى فيكوا العبر وتقعدو تعيبوا على خلق الله اتفووو.
فيديو رحمه محسن مع رجل الأعمال
شهد فيديو رحمه محسن مع رجل الأعمال ضجة كبيرة بعد تداوله بصورة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا؛ حيث قالت شقيقة رحمة إتم التلاعب فيه؛ حيث إن وقت التصوير كانت رحمة محسن متزوجة من الشخص الذي ظهر معها، ولن نقول أكثر من ذلك حتى انتهاء التحقيقات. نحن بانتظار الفحص الفني فيديو رحمة محسن مع رجل الأعمال، ولن نرحم أي شخص نشر أكاذيب أو خاض في شرف شقيقتي".
تعليق المطربة الشعبية على فيديوهات مسربة رحمه محسن مع طليقها
أعرب رحمة محسن عن صدمتها وحزنها وتأثرها قائلة: "أنا معملتش حاجة.. ومستقبلي بيضيع، وهو مشفش مني غير كل خير، لكنه سببلي أذى كبير، وبيبتزني على السوشيال ميديا، ومش عارفة أتصرف إزاي!"
تصريحات طليق رحمة محسن فيديو
في المقابل؛ كشف أحمد فرج طليق رحمة محسن فيديو أن زواجه منها استمر 4 شهور فقط: ووقع الانفصال بعد زواج 4 شهور فقط بسبب عدة الخلافات منها الخيانة والشك في سلوكها.. كما أنه اتهمتني بتسريب الفيديوهات المنتشرة ليها لأني الوحيد اللي اتجوزتها رسمي.. وعندي فيديوهات وصور تثبت كلامي.
وكشف أن المطربة الشعبية رحمة محسن تواجه حاليًا أحكام خيانة زوجية وإيصالات أمانة، مشيرًا إلى أنها حاولت العودة إليه مؤخرًا بإصرار وطلبت إعادة نشر صورهما على مواقع التواصل، لكنه رفض.
