السبت 20 أبريل 2024 الموافق 11 شوال 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
تقارير

"شاكوش" يواصل الانتشار بدعم الفنانين.. وناقدة: ظاهرة وهتنتهي

الرئيس نيوز

وسط اتهامات بإفساد الذوق العام وسرقة الألحان والكلمات، وجد مطرب المهرجانات حسن شاكوش دعما كبيرا من فنانين، بعد الشهرة العريضة التي حققها في الأوساط الشبابية.

وتصدر حسن شاكوش، قائمة أكثر 8 أغاني استماعًا على منصة الموسيقى المجانية "ساوند كلاوند"، بأغنية "بنت الجيران" التي حصلت على المركز الثاني عالميًا، لتفتح له الشهرة بابها على مصراعيه، في الوقت الذي شن عليه البعض هجوما ضاريا رافضين وصف ما يقدمه بنوع من الفن.

كان على رأس الداعمين أحمد حلمي وبسمة وهبة وهاني شاكر، كما بدأت البرامج التلفزيونية في استضافته بعد حالة الجدل التي أحدثتها أغنيته "بنت الجيران" وحصوله على درع يوتيوب الذهبي لتخطي متابعيه المليون.

الناقدة دعاء حلمي الشهيرة، ترى أن حسن شاكوش ظاهرة وسوف تنتهي، مؤكدة أن كل فترة يظهر مطرب ويتصدر التريند مثله مثل مصطفى شوقي مغني "ملطشة القلوب" التي ظلت فترة عالقة مع الجمهور، مشددة على أن الفيصل هو الاستمرارية.

وأشارت حلمي في تصريحات لـ"الرئيس نيوز" إلى أن الفنانيين الذين يدعمون شاكوش الآن ويلتقطون الصور إلى جانبه لديهم فوبيا العالمية ومتأثرين بما حققه، قائلة: "ليه محدش قدم له الدعم أو اتصور معاه قبل موضوع الساوند كلاود".

وظهر الفنان أحمد حلمي، مع حسن شاكوش، في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي بموقع انستجرام وكتب: "إيه رأيكم في صوتي؟ بس عايزكم تعذروني لأن أنا عندي برد".

وظهر حلمي في مقطع الفيديو وهو يغني "بنت الجيران"، ويظهر في الخلفية المطرب حسن شاكوش الذي يغني، ويوجه حلمي سؤاله لشاكوش قائلاً "إيه رأيك في صوتي" ليرد الأول "طبعا عالمي".

في السياق ذاته أثارت الإعلامية بسمة وهبة الجدل على صفحته الشخصية على "إنستجرام" بعد ظهورها مع مطرب المهرجانات "حسن شاكوش"، وقالت بسمة وهبه على صورة نشرتها: "يا تري إيه العمل؟!".

وتفوقت أغنية "بنت الجيران" على أغانى لنجوم عالميين بعد تواجدها بالمركز الثانى لأكثر الأغاني استماعا على مستوى العالم في تطبيق الأغاني الشهير "ساوند كلاود"، وذلك بأكثر من 45 مليون مرة استماع، و4.5 مليون مرة الأسبوع الحالي فقط، ونشر إيلون ماسك عملاق التكنولوجيا الرئيس التنفيذى لشركة SpaceX  للفضاء، ترتيب الأغانى، معلقا عليها " أسخن 8 أغانى على ساوند كلاود.