تدخلنا يغير المشهد سريعا.. رسائل السيسي في مؤتمر القبائل الليبية
خلال لقائه مشايخ وأعيان القبائل الليبية اليوم الخميس، وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، العديد من الرسائل الحاسمة بشأن الأزمة الليبية وحماية الأمن القومي.
وجاءت رسائل السيسي كالتالي:
- الجيش المصري جيش رشيد للدفاع وليس للغزو.
- مشايخ ليبيا هم من يحددون مصير ليبيا.
- ليبيا بالنسبة لمصر هي الدولة التي تخلو من الميليشيات.
- مصر لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة أي تحركات تشكل تهديدًا مباشرًا قويًا للأمن القومي العربي والإقليمي والدولي.
- حضور القبائل الليبية إلى بلدهم مصر في هذا التوقيت يبعث رسالة للعالم مفادها وحدة مصير البلدين.
- الهدف الأساسي للجهود المصرية تجاه ليبيا هو تفعيل الإرادة الحرة للشعب الليبي.
- الخطوط الحمراء التي تم إعلانها من قبل هي بالأساس دعوة للسلام وإنهاء الصراع في ليبيا.
- العلاقات بين الشعبين المصري والليبي تمتد على مر التاريخ ولا يمكن بأي حال من الأحوال المساس بها.
- دفاع مصر عن ليبيا والعكس صحيح لهو التزام ناتج عن حالة التكاتف الوطني بين البلدين.
7- الفوضى عندما تدخل البلاد لن تخرج إلا بالمخلصين منها، ومصر تتمنى كل الخير والسلام والتعمير لليبيا.
- مصر لا تحتاج أي شيء من ليبيا بل هي تحتاج أن تكون ليبيا مستقرة.
- لن نسمح للميليشيات بالاقتراب من مصر، وخط سرت الجفرة دعوة للسلام ومنعا للقتال.
- مصر لو دخلت ليبيا ستدخل بطلب من أهلها وستخرج بأمر منهم، لأننا نستهدف استقرار ليبيا وبدء مرحلة جديدة لنبذ العنف.
- مبادرة القاهرة هدفها فتح مسارات بدأت من قبل.
- لا نريد تقسيم ليبيا بل نريدها موحدة مستقرة.
- نحن على استعداد لتدريب الشباب الليبي لبناء جيش وطني.
- الوطنية فقط عقيدة الجيش المصري دون أي اعتبارات دينية أو عرقية.
- سنطلب موافقة البرلمان المصري على دخول ليبيا.
- إن تنتصروا بنا فسننصركم.
- مصر إذا قررت التدخل في ليبيا، ستغير المشهد العسكري بشكل سريع وحاسم.
- عدم التدخل سابقاً احتراماً لمشاعر الليبيين.
